بعدما عمد اغلبية انصار احزاب السلطة ولا سيما التيار الوطني الحر وحزب الله، الى بث اخبار عن هروب الاعلامية ديما صادق الى فرنسا، اثر سرقة هاتفها الخلوي الخاص، والزعم بوجود معلومات دقيقة عليه وصور مع شخصيات تفضح المستور. جاءت الوقائع مناقضة لمزاعمهم

فقد غردت ديما عبر تويتر وكتبت: “في بيروت. عفكرة، مش اللي بآمنوا بالثورة والحق هني اللي بيهربوا عفرنسا، هوليك غير ناس. وأرفقت تغرديتها بهاشتاغ: #حيَّ_على_الثورة #موطني