وصلت بوسطة الثورة الى مثلث خلدة وقامت بوضع اكليل الثورة مكان استشهاد شهيد لبنان علاء أبوفخر، حيث كان في استقبالهم الآلاف من أبناء خلدة والمنطقة
وقال حامد زكريا احد ناشطي البوسطة : “ان جولة البوسطة تمشي من نجاح إلى نجاح واستقبالات بالآلاف في ساحات الثورة، فبعد ساحات عكار وطرابلس والبترون وجبيل وذوق مصبح وجل الديب وجسر الرينغ وساحة الشهداء، وقد تجلت في هذا المشهد الوحدة الوطنية في أبهى حللها
وأكد البيان أن جولة البوسطة مستمرة وصولا إلى صور لعقد جلسة حوارية جامعة لابناء الساحات الثورية لكي يرفعوا صوتهم في وجه النظام الطائفي الفاسد ويطالبوا بحقوقهم المشروعة والعيش بحرية وكرامة في ظل نظام عادل