برعاية معالي وزير الثقافة الأستاذ ريمون عريجي و بنك بيروت أقام الدكتور أحمد لقمان الزين حفل توقيع كتابه الجديد ضمن سلسلة إصداراته

برعاية

معالي وزير الثقافة الأستاذ ريمون عريجي و بنك بيروت 

أقام الدكتور أحمد لقمان الزين حفل توقيع كتابه الجديد ضمن سلسلة إصداراته وحضر الحفل كل من

•  معالي وزير الثقافة الأستاذ ريمون عريجي ممثلاً بالدكتور أسعد سيف  

• دولة الرئيس سعد الحريري ممثلاً بالدكتور أكرم سكرية 

• سعادة النائب الدكتور الحاج علي فياض  

• سعادة النائب الدكتور ميشال موسى  

• سعادة النائب شانت جنجنيان  

• سعادة النائب علي بزي  

• معالي وزير الإقتصاد آلان حكيم ممثلاً بالبروفسور جاسم عجاقة  

• حضرة قائد الجيش العماد جان قهوجي ممثلاً بالعميد الركن جهاد فرسان  

• حضرة اللواء عباس إبراهيم ممثلاً بالعقيد علي السيّد  

• حضرة اللواء إبراهيم بصبوص ممثلاً بالمقدم فادي الخليل 

• سعادة سفير الجمهورية اليمنية الدكتور علي أحمد الدَيّلَمِي  

• سعادة سفير دولة روسيا ألكسندرزاسبَكِين ممثلاً بالدكتور دنيس كنيشيف  

• الأمين العام للمجلس الأعلى للخصخصة الأستاذ زياد حايك  

• مدير عام كهرباء لبنان الدكتور كمال حايك

• مديرة قسم الـTVA والضرائب في وزارة المالية الدكتورة منال عبد الصمد  

• مستشار البنك الدولي الأستاذ منير حمزة 

• مدير دائرة الموارد البشرية في مصرف لبنان الأستاذ سلمان منصور 

بعد النشيد الوطني اللبناني ألقى ممثل بنك بيروت الأستاذ وسام حمود كلمة رحب فيها بالحضور وتحدث عن سياسة البنك الداعمة للكل والأبحاث التي تشكل محور في المسؤولية الإجتماعية للبنك ثم ألقى النائب علي فياض كلمة أشاد فيها بالكتاب وبمحتواه وتمنى أن يتم الإستفاده من هذا الكتاب من قِبل السياسيين والشباب اللبناني وتمنى على صاحب الكتاب ترجمته للغة العربية وكانت فرصة للنائب فياض للدعوه لإقرار قانون إنتخابي جديد مبني على النسبية والتي تسمح بتغيير وتجديد الطبقة السياسية بحسب النائب ياض ثم كانت كلمة للنائب ميشال موسى تحدث فيها عن ميزات الكتاب ومحتواه الذي يشكل درس للسياسيين للإرتقاء فوق المشاكل التي تعيق العمل الوطني وهنأ الكاتب بهذا الإنجاز ثم كانت كلمة الوزير روني عريجي ألقاها ممثله مدير عام مديرية الآثار د.أسعد سيف حيث أثنى على تعريف من القيادة الذي طرحه الكاتب وأشاد بالنموذج الجديد الذي وضعه في كتابه ثم كانت كلمة للسفير اليمني في لبنان د.أحمد الديلمي أشاد فيه بالمجتمع اللبناني وثقافته وبالطريقة اللبنانية التي تشابه إلى حد بعيد الطريقة اليمنية وإستنساخ الطريقة اللبنانية حسيتها خصوصاً أن اليمن تمتلك موارد لا يمتلكها لبنان، ثم كانت كلمة للدكتور أحمد الزين رحب فيها بالحضور وقام بمقاربة جميلة بين عصر أضحى فيه الكتاب أسطوره بالية وزمن تخجل فيه الأوراق من شاشات الهواتف مما دفعه إلى إضاءة مصباح في جرارمشكاة جدار المعرفة، ووصف كتابه بالأكاديمي في فن القيادة الذي لازمنا منذ آلاف السنين من منقذ اليهود النبي الراعي موسى إلى أول قائد خادم في البشرية السيد المسيح إلى خاتم الأنبياء ذو الخلق العظيم(ص) وخرج الكتاب ليكون أول نموذج أكاديمي أبداً يضع أسس لفن القيادة وأضاف أردناها خطوة في وطن حضن ثمانية عشرة فكرة دينية لإله واحد في وطن وصفه البابا بأنه وطن الرسالة وفي وطن سقي ترابه بدماء الشهداء ليبقى عنفوان الأرزة في وسط العلم ثم كان توقيع للكتاب وتلاه حفل كوكتيل على التراس