هويدا الهاشم أسطورة الرقص الشرقي طبعت لوحاتها في ذاكرة كل جمهورها و كل عاشق للرقص الشرقي. تألقت فأبدعت بترجمة الألحان بجسدها الممشوق لتبقى اسطورة في عالم الرقص تركت اثرا كبيرا في قلوب جمهورها العريض رغم بعدها عنه لفترة طويلة و في حديث خاص لمجلة إنت وين الالكترونية ، قالت الهاشم انها لو ارادت ان تغير شيئا في حياتها فليس هناك ما تغيره فهي تعتقد أن كل شيئ يحدث لسبب و اكدت انها كانت لتسلك الطريق نفسه اذا عدنا بعقارب الساعة الى الوراء خاصة فنيا,فالفن بدمها, والا يمكنها أن تتخيل حياتها بدون رقص
و قالت بأن الكل ينافس الكل على الساحة الفنية , و أنها شخصيا لا تكترث الى ما يفعله الآخرين, فهي تضع أهدافها نصب أعينها و..تسير
و تمنت دوام محبة الناس لها ,على الصعيد الفني .أما على الصعيد الشخصي,فحلمي أن اساعد ابني على تحقيق احلامه و كشفت فكره لأنشاء مدرسه للرقص في لندن و العمل جار عليها
وشكرت الله على كل شئ جميل وهبها اياه خاصة شعور الأمومه و فنيا أشكر المطربه الكبيره سمراء الباديه سميرة توفيق على التراث الضخم من الغناء الرائع الذي لا زلت أرقص عل انغامه منذ بداياتي و لفتت الى كثر هم من خذلها في حياتها و وتمنت ان لا تكون قد خذلت احدا. و اعتبرت ان الفنان اللبناني يستحق التقدير اكثر من قبل دولته.الفنان اللبناني مبدع و هو رائد في كل المجالات, أكان في مجال راقصات أو في و تابعت :”عرض عليي اكثر من عمل تمثيلي و لكن افضل ان ابقى ضمن اطار ما نجحت به و احبني الناس فيه و كل شيء وارد فنيا.”
و ختمت اشكركم على هذا اللقاء و اتمنى دوام النجاح لموقعكم