كتبتها ولحنتها الفنانة الأميركية من أصول لبنانية راكيل الجردي عبّرت فيها بلغّة الموسيقى عن الوجع والمأساة التي حدثت في إنفجار ٤ آب في لبنان والتي تركت وراءها أضراراً جسيمة على كافة الأصعدة، فشبّهت هذه اللحظات إلى تلك التي عاشها الاميركيون في أحداث ١١ أيلول. وتم تصوير هذه الأغنية على طريقة الفيديو كليب بين أميركا ولبنان، بالتعاون مع المنتجة المنفذة سيدة ربّاط وتوقيع المخرجة مايا صليبا إبنة جبيل.