في حلقة جديدة من برنامج

spot on

 ، استضاف الاعلامي رالف معتوق الممثلة مارينال سركيس التي أضاءت عشية عيد الميلاد شمعة على نية السلام  وعلى نية عائلتها واولادها وكل من هو بحاجة الى صلاة مشيرة الى أنها تشارك جمعية رسالة حياة نشاطاتها في خلال فترة الاعياد وهذه الاعمال ناجمة عن قناعة شخصية وتخلق عندها فرحاً داخلياً وليست للشهرة والظهور. وتؤكد سركيس أنها تشبه في حياتها شخصية شمعة التي جسدتها في مسلسل ثورة الفلاحين مشددة على ضرورة أن يتمسك الانسان بعفويته ويبتعد عن التصنع

“ما عندي منتج كبير” تقول سركيس لافتة الى ان صراحتها الزائدة شكلت لها بعض المشاكل في الوسط  وتضيغ: المنتج من دون الممثل لا عمل له وليس كل من ظهر على الشاشة بات ممثلا اليوم. مارينال التي تؤدي بعض الادوار مجاناً تقر بأن أجرها في ثورة الفلاحبن كان قليلا في مسلسل استطاعت الكاتبة كلوديا مرشليان أن تكتب ما يشبه مارينال سركيس ويليق بها. ولماذا تختصر تعاملها مع أشخاص معينين؟ ولماذا لا تعمل مع ايلي معلوف ومروان حداد؟ تجيب: ممثلون كثر لديهم استحقاقات مالية معهما ولا أكشف سراً بذلك مع تشديدها في الوقت عينه على ضرورة احترام الممثل في العمل وتتابع سركيس: بعض المنتجين يقسم الوجبة الغذائية قسمين لإطعام الممثل خلال التصوير

وبعد تأدية دورَي شمعة وماري تخاف من العودة الى الوراء ودار حديث بينها وبين كلوديا عن ضرورة كتابة دور يليق بمارينال التي تعشق الادوار المركبة

لا أتلقى عروضات للتمثيل سوى من الكاتبة كلوديا مارشيليان تؤكد سركيس وتجزم بأنها لا تتصل بالمنتجين طلباً للعمل وعلى تواصل فقط مع كلوديا مارشليان التي آمنت وتؤمن بموهبتي ومن يريدني يعرف كيف يصل إليّ

في فقرة

coming soon

، كانت سركيس على موعد مع تصوير مسلسل جديد اسمه “برداني أنا” ودورها يجمع ما بين الدراما والكوميديا وهي امراة تهرب من المأوى وتوهم الجميع أنها فقدت ذاكرتها سعياً للعيش ضمن عائلة وسيعرض على شاشة الام تي في وتتحدث عن الرايتنغ على انه مجد باطل

وتؤكد ان شمعة “كسّرت الارض”  وحين تم تصوير غلاف ثورة الفلاحين في جزين لم يتم الاتصال بها وان الغلاف كان يجب ان يجمع شخصيات أهم بدورها في العمل من بعض من شاركت فيه كختام اللحام وأعلنت انها لا توقع اي عقد مع المنتج جمال سنان استنادا الى ثقتها الكبيرة به وتمنت لو أن بعض المنتجين يتعلمون من نديم مهنا كيفية التعامل مع الممثلين ومن أعمل معهم يدخلون في هذه الخانة. وتذكر أن المنتج مروان حداد طلبها على مسلسل وين كنتي وبعد جلسة بيننا تم الاتفاق على تصوير المسلسل في حال كانت الاحوال الجوية ملائمة لكن سجل تباين في الحديث مع المسؤولة عن التنسيق للعمل التي طالبتها بالحضور الى التصوير رغم الاحوال الجوية السيئة وعدم تأمين الثياب المطلوبة للدور فبادرت المتصلة بها حينها الى القول إن استاذ مروان يريدها من الصباح وحتى المساء بعيدا من الاخذ بالاعتبار التزامات مارينال ما دفعها الى الاعتذار عن المشاركة في العمل ومن يومها لم يحصل اي اتصال مع حداد ومن بعدها اخذت الدور جناح فاخوري وجزمت: لا اعمل مع مروان حداد ولا احد ينافس ثورة الفلاحين كما أن مارينال تنتظر كتابة كلوديا لمسلسلين جديدين

في فقرة بين 2، ورداً على سؤال عن غياب مارينال عن أدوار الدراما ومن ثم تعود تجيب أن أحداً من المنتجين لا يطلبها ومن بينهم مروان حداد غير المؤمن بموهبتها وتتفادى حديث الناس عامة مشيرة الى أنها تعطي رأيها فقط ولا تدين احداً وهي من تلقت اتصالا من المنتج جمال سنان للتهنئة عن دورها في “شمعة” كما تلقت اتصالات من أصدقائها الممثلين من بينهم كارمن لبوس . وتكشف عن ان أداء دور شمعة لم يكن سهلا فهي عانت من اسنانها المركبة والممثلة سمارة نهرا كان تنزعج من ذلك وعن فيفيان انطونيوس وشمعة تجزم بأنهما حالاتان وفيفيان كانت رائعة وقد يكون أفضل دور لها في مسيرتها

وعن أدوارها الكوميدية تشتاق إليها وغيابها عن تأديتها هو عدم كتابة هكذا أدوار لها فلا أقرع باب أحد وفي حياتي لم أقدم على هذه الخطوة ويوماً لم أطلب من كلوديا كتابة شخصية لي وهدفي من مهنتي هو حب التمثيل وليس طمعاً بالشهرة وأوضحت انها تعتمد من بعد دور شمعة على استشارة بوب مكرزل الذي يملك عيناً صائبة في الادوار

الى فقرة اقتضى التوضيح، وعن تصريحها أن التمثيل ليس عرضا للجمال والفخذين عبر موقع فوشيا، تصر على أن الممثلة ليست عارضة أزياء واذا أثبتت نفسها في المجال فلا مانع من وجودها في الوسط متحدثة عن دور ندين نجيم في باب ادريس واشادت به وتضيف: لست ضد من تعمل رغم جمالها لتثبت نفسها لكن مرت مرحلة بات فيها التلفزيون “بلعي النفس” كما قالت وذلك نتيجة الاعتماد على الوجوه الجميلة غير الموهوبة في التمثيل. وتشيد بالممثلة باميلا الكيك التي قالت إنها مليئة بالاحساس وقد أثبتت نفسها ومن الاسماء البارزة : ريتا حايك التي تملك الجمال والتمثيل، وتعتقد ان جويل داغر لم تتلق العرض المناسب بعد

وفي توضيح كل ما يتعلق بدور “ماري” في مسلسل “إم البنات” اشارت الى انه على قدر بشاعتها في شمعة ظن الناس أنها خضعت لعمليات تجميل كثيرة في “ماري” من دون ان تنكر انها تخضع للبوتوكس لتحسين المظهر الخارجي مع  التمسك بالحفاظ على العلامات الاساسية في الوجه وفي هذا الاطار تتحدث عن الفنانة رولا سعد في دورها التمثيلي الجديد وتقول: ملامح وجهها غابت مع عمليات التجميل. وتؤكد أن هيفا وهبي أثبتت وكذلك ميريام فارس ادوارهما في التمثيل أما عن الممثلة ستيفاني صليبا فأشارت الى أنها تحتاج الى الكثير في التمثيل والعمل والمتابعة المستمرة. مارينال تحب كتابة منى ابي طايع ولم يجمعهما عمل مؤخراً فلا اتصال عمل بينهما

في فقرة

on – off

وضعت الاسماء التالية في خانة الـ on : باميلا الكيك – نهلا داوود – ختام اللحام – وسام حنا – يوسف الخال: ملك – بديع ابي شقرا – فيفيان انطونيوس-  فاليري ابو شقرا –  كارين رزق الله – اندريه ناكوزي – نغم ابو شديد – هيام ابو شديد – جورج شلهوب : استاذنا– تيم حسن : لم أحبه في الهيبة 2 – جناح فاخوري – منى واصف: أهم ممثلة عربية – نوال كامل –ايميه صياح – وسام صليبا – نيكولا مزهر –  نادين الراسي : وحشة  والدراما تنتظرها فهي تملك سحراً على الكاميرا – كارول الحاج – يورغو شلهوب: امير الدراما – وجيه صقر – كاتيا كعدي – ريتا حرب

وضعت في خانة الـ

off

 اسم جوليان فرحات قائلة: لا يعرف التمثيل

ما بين الـ

on

 والـ

off

: جويل داغر – نيكول سابا أما ستيفاني صليبا : تحاول أن تثبت نفسها وأدعوها للعمل على نفسها فما فعلته ليس كافيا

في فقرة

face off

، كان إتصال مع رئيس تحرير موقع أوائل نيوز الصحافي عادل ساميا الذي أشاد بدور مارينال في ثورة الفلاحين ففي البداية استغراب للدور ليتضح بعدها ان دورها اساسي ومحوري في المسلسل مشيدا بأدوارها الاخيرة وبشخصيتها في زمن يعمد فيه الممثلون على تجميل صورتهم

وعن الثنائي بين مارينال وكلوديا مارشيليان تقول: ما تخيطه كلوديا أنا ألبسه وثقتي كبيرة فيها

مارينال التي حصلت على فرصة لتأدية دور شمعة التي لا يمكن ان تكون غير ذلك وهي على الرغم من كل بشاعتها وتخلّفها دخلت الى قلوب المشاهدين كاشفة عن ان اسمها بعيد عن الاسماء المطروحة لنيل الجوائز وقد يكون ذلك لغياب نشاطها على مواقع التواصل الاجتماعي كما تقول

وفي المحطة التالية عبر فايسبوك ، اكدت انها شاركت في المقابلة لشخص رالف معتوق من تربطها علاقة صداقة به ونزولا عند إصراره على إجراء المقابلة