حرية مؤقتة” ربما تكون الوصف المختصر للحالة التي يعيشها الفنان المغربي سعد لمجرد حاليًا، بعد الإفراج عنه على ذمة التحقيقات الجارية بتهمة اغتصاب فتاة فرنسية في التاسع والعشرين من عمرها في مدينة سان تروبيه جنوبي البلاد.

وأكد بيان النيابة العامة الفرنسية عدم تمتع “لمجرد” بحريته الكاملة، أو حتى “البراءة” مثلما يتم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي، بل تم إطلاق سراحه رسميًا بشكل مشروط تطلّب كفالة مالية عالية، بلغت قيمتها 150 ألف يورو.