تدفّق مئات من المعجبين والمعزين على متحف “تشارلز اتش رايت” للتاريخ الأميركي الأفريقي في “ديترويت” الأميركية لإلقاء النظرة الأخيرة على جثمان المغنية الراحلة أريثا فرانكلين قبل أن يوارى الثرى

“ملكة السول” التي توفيت في 16 آب بعد صراع مع سرطان البنكرياس عن عمر يناهز 76 عاماً، ودّعها محبّوها وسط مراسم دفن أسطورية

فقد تم الكشف عن الجثمان في نعش برونزي مغطاً بالذهب من عيار 24 قيراطاً، وتم اختيار فستان من الدانتيل الأحمر للراحلة مع كعب باللون نفسه

كما أن بطانة النعش من القماش المخملي بلون الشمبانيا، كتب عليها “ملكة الروح” إلى جانب اسمها “آريثا فرنكلين “بخيوط معدنية ذهبية

يذكر أن الجنازة ستُقام يوم الجمعة 31 آب في كنيسة “نيو بيتل” المعمدانية في ديترويت، والتي غنت فيها أريثا فرانكلين لأوّل مرّة كعضو في جوقة الإنجيل