الحياة
علمت “الحياة” أن العلاقات بين السلطة الفلسطينية ومصر تشهد “توتراً شديداً” في ضوء رفض الرئيس محمود عباس تفاهمات التهدئة المحتملة بين حركة “حماس” وإسرائيل، والتي توقع مصدر أمني مصري إعلانها بعد عيد الأضحى المبارك. ووافقت غالبية الفصائل الفلسطينية الموجودة في القاهرة على التهدئة باستثناء “الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين”، التي تمسكت بـ “أولوية المصالحة الوطنية”، في وقت شدد المجلس المركزي الفلسطيني في ختام اجتماعاته في رام الله ليل الجمعة- السبت على القطيعة مع واشنطن، وعلى أن التهدئة مسؤولية منظمة التحرير
النهار
دخلت البلاد في فترة جمود وشلل اضافية ستمتد الى نهاية الاسبوع المقبل واقعيا اي الى ما بعد عطلة عيد الأضحى التي تبدأ رسميا ودينيا الثلثاء المقبل وتستمر ثلاثة ايام اي الى الجمعة المقبل، وهو الامر الذي يعني انعدام اي تحرك سياسي مهم وبارز قبل عودة التحركات الرسمية والسياسية بعد الأضحى
الشرق الأوسط
تكررت، أمس، المطالبات الإيرانية من العراق بدفع تعويضات حرب الثماني سنوات (1980 – 1988) بين البلدين. وفيما التزمت الحكومة العراقية الصمت، قال متحدث سابق باسمها إن المطالبات “لا ترقى إلى طلب رسمي”، رغم صدورها عن نائب في البرلمان الإيراني
العربي الجديد
واصل النظام السوري قصفه المتقطع لمناطق مختلفة في أرياف إدلب وحماة وحلب، فيمادفعت تركيا بمزيد من التعزيزات العسكرية لتعزيز نقاط المراقبة داخل الأراضي السورية، وسط أنباء ومعطيات عن مرونة في موقف “هيئة تحرير الشام” (التي تُشكّل جبهة النصرة عمودها الفقري) بشأن حل نفسها، وهو المسعى الذي تعمل عليه تركيا لنزع ذريعة استهداف المنطقة من جانب النظام وروسيا
انت وين؟=انت الحدث من قلب الحدث