-
-
بدأ المؤتمر بالنشيد الوطني اللبناني
-
قبل بدء المؤتمر الصحافي طلبت السيدة رندة بري من الجميع الوقوف دقيقة صمت على روح رئيسة مهرجانات بعلبك الدولية السيدة مي عريضة، وهي إحدى الشخصيات البارزة في تاريخ لبنان السياحي
-
شكرت السيدة رندة كل الصحافيين ووسائل الإعلام التي لبّت دعوتها ودعوة لجنة مهرجانات شقيف في صور
-
قالت رندة بري: لأنها مهرجانات صور وأيضاً الجنوب، فإن صور ستكون على موعد هذا العام مع الفنانة اللبنانية القديرة جوليا بطرس ليلتيٍ 21 و22 تموز- يوليو وسنقيم احتفالنا السنوي وفعالياته وأنشطته الثقافية هذا العام في ساحة قلعة الشقيف أرنون، وفي السنوات القادمة سنحاول أن نقيم مهرجانين على الأقل في موسم الصيف، من أجل المواقع الأثرية الأخرى مثل قلعة دبي، شقرا، دير كيفا، قلاع تبنين وشمع
-
وقالت رندة بري: لماذا اختيار قلعة الشقيف؟ لأنها الشاهدة على التاريخ والأرث الحضاري للبنان، والتي تحطمت عندها كل همجية وغطرسة الحروب العدوانية الإسرائيلية، التي تركت بصمتها واضحة على العلم الإنساني والتاريخي. لذلك ركزت مهرجانات صور والجنوب والجمعية الوطنية للحفاظ على آثار وتراث الجنوب اللبناني والتي لي شرف رئاستها، على المطالبة بترميم هذه القلعة وإعادة الإعتبار لها
-
أضافت السيدة بري: يشارك هذه السنة في ليلة ختام المهرجان في 5 آب – أغسطس، نخبة من كبار الشعراء العرب يتقدمهم الشاعر منصف المزغني من تونس، وحسن شهاب الدين من مصر، وأنور الخطيب من فلسطين، ومن لبنان شعراء العروبة المير طارق آلـ ناصر الدين، وشاعر المحكية الدكتور ابراهيم الشحرور، ويقدم المهرجان الشاعر الفنان سليم علاء الدين
-
ختمت السيدة بري: نحن لجنة المهرجان الوحيدة التي لم تولد وفي فمها ملعقة من ذهب، بل ولدت من رحم التاريخ في الملعب الروماني الكبير لمدينة صور، ولم تجد اللجنة الأمور أمامها سهلة ومبسّطة، نحن نناضل في كل عام، من أجلنا ومن أجل لجان المهرجانات جميعاً، لنحقق شراكة القطاعين العام والخاص، مع الفن والثقافة. أدعو أشقاءنا العرب وكل اللبنانيين المقيمين والمغتربين الذين يزورون لبنان، إلى حضور مهرجاننا في الشقيف، والمشاركة في هذا الحدث الفني والقافي المتميز. وقد أعدت إدارة المهرجان خطة تنظيمية متكاملة لوصول ونقل المشاركين براحة وأمان
-
أما وزير السياحة افاديس كيدانيان فقال: لدينا في لبنان كل عام أكثر من 120 مهرجان وهذا شيء جيد، لكن أغلبيتها لا تعطي النتائج المرجوة منها. نهار الأربعاء، أقرينا في مجلس الوزراء مرسوماً لآلية طرح المساهمات للمهرجانات، وهذا المرسوم كان يجب أن نقره منذ 4 أشهر مع قانون الموزانة. وقررنا أن يكون لدينا تصنيفات محددة للمهرجانات، وكل مهرجان سنساهم به يجب أن يكون له مردوداً معيناً للبلد وللسياحة في لبنان
-
تابع الوزير افاديس كيدانيان سندعم مادياً 4 مهرجان دولية عملت منذ أكثر من 10 سنوات في معالم أثرية، وهي مهرجانات بعلبك، صور، جبيل وبيت الدين
-
التنظيم الذي كان محترماً جداً، بالإضافة إلى القوى الأمنية التي كانت متساهلة جداً معنا كصحافيين وسهلوا الأمور علينا
برنامج مهرجان الشقيف
-
-
26
-
تموز – غاي مانوكيان
-
28
-
تموز –لطفي بوشناق
-
3
-
آب – عاصي الحلاني
-
4
-
آب – آرينا دومسكي
-
5
-
آب – ليلة للشعراء
-