يعود علاء نجد في الوقت برحلة زمنية إلى العصر اليوناني القديم العظيم، الحافل بعدد لا يحصى من الخرافات والأساطير إذ تتمحور مجموعته الجديدة لربيع وصيف 2018، حول الآلهة الإغريقية التي لا تقهر، حيث اتخذت من ميتيكاس اعلى قمم جبل أوليمبس مسكنًا لها وهي مستوحاة من شخصيات متنوعة وخلابة. ترتكز التصاميم انتقاء الأقمشة ومواد التطريز حول هيرا إلهة الزواج، بوسايدون إله البحر و بجاسوس الحصان المجنح الفاتن
تظهر بصمة هيرا بوضوح على المجموعة، في خصائص و تفاصيل الزفاف، استخدام اللون الأبيض، الأنوثة الحسية و نقشة زهرة الزنبق البارزة في تفاصيل و لمسات متعددة
يبرز بجاسوس من خلال مجموعة من تدرجات الأبيض المختارة، مع اللمسة الفضية، والأقمشة المتلألئة، فضلا عن أعمال المواد الريشية الدقيقة والانسيابية، المزخرفة بالكابات التي ترمز إلى أجنحة الحصان
وتكتمل العناصر الرئيسية للمجموعة مع بوسايدون، حيث تبرز شخصيته القوية في المجموعة، وهويته النابعة من كل قطعة، والتي تكملها الإكسسوارات على شكل الرمح الثلاثي ترايدنت