بعد خبر الاشكال الذي حصل مع  الموزّع الموسيقي  اللبناني “هادي شرارة” بحضور الفنانة مايا دياب والتي غادته فور وقوعه في أحد المطاعم اللبنانية منذ أكثر من أسبوعين في منطقة ضبية

بيان توضيحي عن الإشاكل صدر عن محامي” شرارة”  جاء فيه التالي

أنا الموقع أدناه المحامي زياد فؤاد واصاف, وبوكالتي العامة عن موكلي الفنان هادي شرارة جئت بموجب هذا البيان لأوضح الآتي

أولا: لقد وقع بالفعل إشكال بسيط منذ أكثر من أسبوعين مع الموكل في أحد المطاعم. ونعم لقد وقع الإشكال أثناء وجود الفنانة مايا دياب داخل المطعم عينه والتي غادرته فور وقوعه. هنا انتهت القصة الحقيقية. نقطة على السطر

ثانيا: لم تكد تمضي ساعات على التلاسن البسيط: حتى وجدت قصة خيالية مختلقة ومضخمة طريقها إلى الاعلام والصحافة ووسائل التواصل الإجتماعي

إن عرابي “الفيلم الاميركي الطويل” هذا. ثلاث فئات
الفئة الأولى تتكون من محبي التطبيل والتزمير لكل شاردة وواردة لملء الفراغ ولهؤلاء نقول: ليتكم تشغلون أنفسكم بما هو أهم
أما الفئة الثانية فهي الأخطر وتتكون من الحسودين والنمامين والمصطادين في الماء العكر وهذه الفئة‎ ‏ حاولت عبر الكذب والتضليل تشويه صورة الموكل وتعكير علاقة العمل التي تربطة بالفنانة مايا دياب. وهذه الفئة أصبحت مكشوفة وعارية أمام الرأي العام اللبناني والعربي, وبالتالي لن ننزلق الى مستوى الرد عليها
وبالنسبة للفئة الثالثة فهي تتكون من الغيارى حسني النية والأصدقاء والمحبين الصادقين, الذين صدمتهم وأقلقتهم موجة التطبيل والتزمير والتضليل, فتفاعلوا معها من هذا المنطلق. ومن باب الحرص على نقاء صورة الموكل الإجتماعية والاعالمية, فلهؤلاء كل الشكر ولهؤلاء فقط دون سواهم نتوجه بالتوضيح المبين في البند ثالثا أدناه

ثالثا: إن علاقة موكلي الفنان هادي شرارة بالفنانة مايا دياب ترتكز أولا وأخيرآ على الإحترام المتبادل, كل من موقعه الفني والإجتماعي والعائلي
إن هادي رياض شرارة, إبن البيت اللبناني الأصيل: لا يمكن أن يتوجه بأية كلمة نابية مهما كان نوعها لسيدة. فكم بالحري, بالله عليكم, متى كانت هذه السيدة هي سيدة الأنوثة
والألناقة, سيدة الأخلاق والوفاء, فنانة عزيزة كريمة يسبقها رونقها أينما حلت: إنها مايا دياب

وأخيرأ يسأل الموكل: هل يمكن لمن يحيك الألحان. بخيوط من الذهب, لأميرة القلوب, أن يتجرأ عليها ولو بهمسة أو حتى مزحة؟ قطعا لا

لذا و لمرة أولى وأخيرة فلتلجم ألسنة السوء والا ستقطع . والقطع حكما بواسطة المراجع القضائية المختصة وكل من سيتداول هذه الاخبار الملفقة او يتقاعس عن سحبها من التداول ومهما علت قامته سوف تتم ملاحقته جزائيا واعذر من أنذر