انطلقت عجلة الخير التي تحملها شعلة بين يديها الإعلامية داليا كريم عبر جناح برنامج داليا والتغيير إلى محافظة البقاع زحلة وهذه المرة ستمر عصا التغيير والتبديل إلى أشبه بكوخ أو غرفة تعيش داخل جدرانها أسرة تتألف من رجل مسن وسيدة نعاني من الوجع وأربعة أطفال يعانون من البرد والافتقار الدفء وبالطبع كما العادة باشرة داليا بوضع لمسات التغيير والفرح على جدران منزل تأكله نووييس الألم والحزن والحرقة وستكون داليا لهذه العائلة فانوس بابا نويل لتحمل لهم الفرح والتدفئة والملابس ونكون في الميلاد بحق مع فرحة كل محتاج لنا وليس غريب على داليا كريم التي بحق تقدم برنامج له لمسات وبصمة محقة أن تعيين مسؤولين في مؤسساتها لمتابعة ملف ميشال الذي أصيب بجلطة منعته عن العمل وستسعي يد الخير عبر داليا أن تعود برب العائلة إلى أهله ليتمكن من أن يرجع عامود الأسرة ويرعى أبنائه هي داليا والتغيير عبر شاشة اوتيغي بالتقدم والخير على الدوام لزرع الأمل والعيد في كل يوم