كتب الاعلامي خليل مرداس مقال عن النائبة بولا يعقوبيان تحت عنوان “بولا يعقوبيان عميلة!!!!”، وجاء فيه

سهلت التكنولوجيا كثيًرا في ايصال الخبر والمعلومة لمئات الاشخاص بل للملايين، وكانت سببًا في تلميع صورة البعض وتشويه صورة البعض الأخر ، فـاليوم من خلالها يحاول الكثيرين طبع صورة العمالة على شخص النائبة “بولا يعقوبيان” ولهم أقول

نعم “بولا يعقوبيان” عميلة للمنظمات البيئية والاجتماعية والثقافية، وعميلة لأكبر جمعية خيرية حسب المعلومات التي حصل عليها موقعنا من مصدر مطلع وهي جمعية ” حملة دفى ”“بولا يعقوبيان” أصبحت إسماً يُخيف الكثيرين لذلك لا استغرب حجم الاشاعات الكبيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي التي تحاول تشويه صورتها من خلال اتهامها بالعمالة لـأكثر من دولة، لأننا في بلد

fake news

وجيوش الكترونية تدخل الحابل بالنابل لِتضيع الحقيقة

بولا يعقوبيان بمحاربتها للفساد والفاسدين ودعمها للتظاهرات والحراك الشعبي ومطالبه المُحقة كسبت محبة الكثيرين وعداوة الكثيرين أيضًا لأن مواقفها هزت عروشهم

في الحقيقة علينا أن نشكر الله لأننا نملك نواب قلائل بعيدين عن منظومة الفساد مثل “بولا يعقوبيان، شامل روكز، نعمة إفرام، اسامة سعد لأنهم الوحيدين الذين مازالوا يقفون إلى جانب الناس مشاكلهم