أبلغ وزير الاتصالات في حكومة تصريف الاعمال محمد شقير نقيب موظفي القطاع الخلوي ان العقد الجماعي لن يعدل وسيبقى كما هو من دون اي تغيير، ما ادى الى بلبلة واعتراض من قبل الموظفين المعتصمين أمام شركة تاتش في وسط بيروت
وطلب المعتصمون من شقير أن يسمعهم من أجل تحقيق مطالبهم وحفظ حقوقهم، ودعوا إلى نقل اعتصامهم إلى وزارة الاتصالات وان تعذّر وصولهم إليها فسيتوجهون إلى مكان إقامته ثم إلى رياض الصلح كنوع من التصعيد