أكّد نقيب أصحاب المستشفيات سليمان هارون أنّ الإضراب اليوم أو التحذير شامل في كل المستشفيات، لافتًا إلى أنّ الأزمة المالية تحولت إلى كابوس لأن مستوردي الأدوات الطبية غير قادرين على الاستيراد
وقال للـ
LBCI
: “بدأنا نلحظ نقصا في المواد مثل أدوية البنج والمعدات المستعملة في عمليات العضم وغيرها، ولدينا مهلة شهر أو شهر ونصف كحد أقصى وإلا سنقع في كارثة صحية كبيرة
وعن توقف بعض المستشفيات عن تقديم العلاج الكيميائي، أوضح هارون أنّ “الأدوية موجودة في السوق ولكن التجار لم يُسلموها لأنّ المستشفيات غير قادرة على الدفع كون الأدوية باهظة الثمن