مرة جديدة يتحوّل المواطن اللبناني الى ضحية على أبواب مركز المعاينة الميكانيكية في الحدث، حيث يم تسجيل زحمة خانقة منذ الصباح على مدخل “الميكانيك”، ليتحوّل المواطنون الى رهائن في سياراتهم بانتظار وصول دورهم
مسألة ليست جديدة الا ان هذه الصور المتكررة لا بد من وضعها برسم المعنيين لوضع حد للمعاناة المتكررة والدائمة والتي لا ضحية لها الا المواطن اللبناني، الذي عليه ان يلتزم بدفع الرسوم المتوجبة عليه وان يدفعها مضاعفة بسبب هذا القهر الذي يعانيه كل من قصد مركز المعاينة الميكانيكية