النهار
الاهتمامات امس تركزت على البحر حيث انقاذ لاجئين سوريين كانوا يهربون في البحر شمالا ما ادى الى تعرضهم للغرق ووفاة طفل من بينهم لم يبلغ عامه الخامس، والاخطر ان بينهم 6 لبنانيين ركبوا الموج غير الامن، وغير المحدد الوجهة بوضوح، للهرب من واقع معيشي اليم في مسقطه، ما يفتح ملفين معا، ملف النازحين السوريين، وهو الجرح النازف اصلا، والذي ينتظر مزيدا من التطورات فيما لو الزم كثيرون على العودة مع عدم وجود ضمانات لهم في بلادهم، ما يحملهم على السعي الى هجرة مبكرة، وربما غير شرعية اذا سدت في وجوههم ابواب السفارات

الحياة
قُتل وجُرح عشرات أمس، نصفهم من “الحرس الثوري”، بعدما شنّ مسلحون ارتدوا زيّ جنود، هجوماً استهدف عرضاً عسكرياً في محافظة خوزستان جنوب غربي إيران. وأعلنت منظمة أهوازية وتنظيم “داعش” مسؤوليتهما عن الاعتداء، فيما اتهمت طهران دولاً، مهددةً بردّ “ساحق”

الشرق الأوسط
نبَّه رئيس الوزراء اللبناني السابق تمام سلام، إلى مخاطر المساس بالتوازنات التي أرساها “اتفاق الطائف”، قائلاً إن مواقف رئيس الجمهورية العماد ميشال عون لا تساعد على الإسراع في تشكيل الحكومة، وإن فريقه السياسي يسعى باستمرار لفرض سوابق تمس القواعد الدستورية التي تَوافق عليها اللبنانيون
سلام اعتبر، في حديث لـ”الشرق الأوسط”، أن قانون الانتخابات الحالي “أدى إلى إضعاف فريق لبناني أساسي هو الفريق السُّني”، محذراً من نيات مضمرة عند بعض الأطراف للدفع في اتجاه مؤتمر تأسيسي لفرض صيغة المثالثة في الحكم (بين السنة والشيعة والمسيحيين) بدل المناصفة الإسلامية المسيحية المعتمَدة حالياً

انت وين؟=انت الحدث من قلب الحدث