النهار
لم يكن ينقص المشهد المتشنج داخليا بفعل التعطيل المتمادي على الجبهة الحكومية الا خروج أصوات تستهدف دولة الكويت من خلال التدخل في شؤونها الداخلية، ما أرخى استياءا في الاوساط السياسية استدعى تدخلا على اعلى المستويات في السلطة للحؤول دون ترك اي انعكاسات سلبية على العلاقات بين لبنان والكويت، خصوصا ان الموقف الذي اطلقه الاعلامي سالم زهران عبر قناة “المنار” وفيه “إن أمير الكويت ألغى بطلب من الرئيس الأمريكي عقود موقعة مع الصين بقيمة 11 مليار دولار، ليوقع مع شركات أميركية على عقود بقيمة 14 مليار دولار”، استوجب ردا من وزارة الإعلام الكويتية التي سارعت الى الاستنكار
العربي الجديد
يجلس رئيس “الحزب التقدمي الاشتراكي” اللبناني، وليد جنبلاط، في قصره في المختارة في جبل لبنان، متفرغاً للتغريد على “تويتر”، ولمعارك سياسية بات يختارها بدقة، بعد أن أزاح عن كاهله همّ زعامة الطائفة الدرزية، وهمّ النيابة، وهمّ المتابعات اليومية، وقد سلّمها إلى نجله تيمور، لكنه لم يخرج من الحياة السياسية كما كان يحلم دوماً، وكما يردّد بين الحين والآخر
الحياة
توقفت الأوساط السياسية في بيروت أمام صرخة أطلقها البطريرك الماروني الكاردينال بشارة الراعي أمس وقبله، داعياً إلى “حكومة طوارئ حيادية تجمع الشمل، فعبثاً نقول حكومة وحدة وطنية ونحن متنازعون
العربي الجديد
بعد جدل لا يزال مستمرا بشأن دستورية عقد جلساته على إثر إخفاقه في اختيار رئيس له منذ عقده جلسته الأولى في الثالث من شهر سبتمبر (أيلول) الجاري حسم البرلمان العراقي أمس أمره بانتخاب النائب الشاب محمد الحلبوسي (مواليد 1981 في محافظة الأنبار) رئيسا له
انت وين؟=انت الحدث من قلب الحدث