كاميرا انت وين كانت هناك وجاءت بالصور التالية.

بالنسبة لبكرة شو” تعود إلى الحياة من جديد من المسرح إلى السينما بعد أكثر من 35 عاما. هكذا بدأ فيلم المبدع زياد الرحباني الذي شاهده مساء أمس في أربع صالات في وقت واحد في أسواق بيروت. وفي عروض خاصة، بحضور شخصيات سياسية وفنية وإعلامية واجتماعية وثقافية. ويشير موقع انت وين ان زياد الرحباني لا يكرر نفسه في هذا الفيلم، وليس افلاسا لعبقريته وغزارة انتاجه، إنما جاء نتيجة محاولات لإقناع استمرت 17 عاما من قبل أصدقاء له للإفراج عن أشرطة كان قد صورها قبل نحو 35 عاما، وعلى مراحل، ليس لأهداف تجارية بل لأنه كان أسلوبه المسرحي الذي اعتمد فيه تصوير مسرحيات لمراقبة أداء الممثلين كونه مشاركا في التمثيل وبغياب مخرج يتولى مراقبة العرض وتدوين الملاحظات. المقتطفات المصورة التي تضمنها فيلم “بالنسبة لبكرة شو” من المسرحية الأصلية أظهرت أن زياد كان السباق في توقع المستقبل من أحداث الحاضر الذي كان يعيشه والذي لم يتغير على مر السنوات. فمنذ ذلك الحين (1978) حتى اليوم “كم بكرا مرق من وقتا وبعد ما عرفنا بالنسبة لبكرا شو ” ؟

لمشاهدة المزيد من الصور نرجو زيارة صفحة موقع

WWW.ENTAWAYN.COM

ع الفايس بوك