حلّ الاعلامي سامي كليب ضيفاً ضمن برنامج

spot on

مع الاعلامي رالف معتوق عبر اثير اذاعة صوت لبنان

93.3
وعن جديده، كشف كليب ضمن فقرة

coming soon

عن اهتمامات كثيرة لديه الى جانب عالم السياسة فهو الذي سافر وتعرف الى ثقافات وحضارات وشعوب كثيرة ومناطق لا يعرف الناس عنها شيئاً اختصرها في كتاب جديد اسمه “الرحالة … هكذا رأيت العالم” وسيصدر في خلال الاسابيع القليلة المقبلة عن دار نشر انطوان
كليب الذي غادر لبنان في سنوات الحرب الاخيرة، قرر أن ينسى ما عاشه من ويلات واكتشاف أشياء أخرى في هذا العالم محققاً بذلك حلماً لطالما راوده منذ الصغر بأنه يطير فوق المدن ويرتفع في السماء
وفي الكتاب، سنتعرف عن سبعين بلداً تقريبا فهو وطوال ستة عشر عاماً ولا يزال يزور دولتين كل أسبوع متحدثا عن عادات جميلة اكتشفها منها لدى الهنود الحمر في كندا ما يسمى بلاقط الاحلام الجميلة. أما عن لبنان أحد أجمل دول العالم كما وصفه فهو حاضر في كتابه أيضاً ولكنه يعرب عن اسفه وحزنه الشديدين لغياب الدولة الحقيقة وانتشار الفوضى اينما كان سائلاً: اذا كان هناك من سياسيين فاسدين لماذا يكون الشعب فاسدًا؟
ويتابع كليب: في الكتاب، سأصف الدول التي زرتها فقليل منا مثلا يعرف عن موريتانيا حيث المرأة تملك حرية أكبر من دول اخرى وهي تكتب شعر التبرع ويمكنها ان تتزوج لأكثر من مرة. وفي الصين وافريقيا، تذوقت الطعام الخاص بهم والذي يحتوي على عدد كبير من الحشرات من بينها الجراد وهو لذيذ وأعيد التجربة مرة أخرى. وفي صدارة الدول التي زارها، يضع كوبا حيث جمال الطبيعة ويسود الامان وقد زار ضريح تشي غيفارا الذي لطالما تأثر به في حياته مشيرا الى ان كل هذه التفاصيل حاضرة في كتابه الجديد الذي لم يحدد بعد الموعد الرسمي لنشره
كليب وحين سئل عن الصيام ونحن في شهر رمضان المبارك أجاب: لا أصوم في رمضان وقد يزعج كلامي بعض الناس لكن علاقتي بالله خاصة ولا شيء يشوه الدين الا الممارسات السيئة ولكن الصيام من الممارسات الجميلة وله أسس دينية وصحية أيضاً
في فقرة بين 2، وردا على سؤال عما يميزه عن سواه من المحاورين السياسيين قال: لكل واحد أسلوبه الخاص وطريقته في الحوار والثقافة فأنا لا أدعي أنني أفضل من غيري ولكنني قد استمر لساعات طويلة أقرأ وقد لا يمر أسبوع قبل أن أقرأ كتابين أو ثلاثة كاشفاً عن عدم وجود فريق اعداد يساعده والامر يقتصر على زميلتين تعملان على تنسيق الحلقات من حيث الضيوف والاتصالات متمنياً لو رافقه فريق اعداد وهي مسألة تتطلب امكانات عالية. أما عن الرهبة أمام السياسيين الكبار قال: لا داعي لذلك فكما هو سياسي ويملك الخبرة في مجاله أنا صحافي وأملك سنوات من الخبرة أيضاً وحين سئل عن مقابلة مع الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله قال: أحترم السيد حسن نصرالله فما فعله ضد اسرائيل لم يفعله أحد بتاريخنا ورفع كرامة البلد بلحظات كثيرة لكن عندما ندخل الى الاستوديو فهو رجل سياسي وانا اعلامي مؤكدا أنه قد يلغي مقابلة في حال الاصرار على الاسئلة وقد واجه مشاكل عدة بسبب ذلك ويذكر حادثة مع الرئيس السوداني عمر البشير حصلت بعدما طلب مدير مكتبه الاسئلة الامر الذي لم يستجب له كليب محددا المحاور فقط وعند وصول الرئيس وعلمه بالأمر تقدم مدير مكتبه الاعتذار من كليب
ويجزم بأن أي صحافي يتقاضى مبالغ مالية مقابل عمله هو صحافي حقير ويجب أن يكون خارج هذه المهنة كاشفاً عن تلقيه العديد من الرشاوى التي رفضها حتماً
وعن الانتخابات النيابية اللبنانية وعدم ترشحه، أكد أن الشخص يجب أن يكون صادقاً مع نفسه وعن مجموعة مبادئ يتمسك بها فهو لا يمكنه ان يخوض الاستحقاق على أساس طائفي وكل مرشح هو ممثل لمذهبه وليس للوطن معتبراً ان هذا الامر معيب على الاقل لمن يؤمن بالوطن
وإذ أسف للتسليم بالأعراف تمنى أن نصل الى يوم يكون فيه الافضل في سدة الحكم الى أي طائفة او مذهب انتمى… فلماذا يجب ان يكون رئيس مجلس الوزراء سنياً ورئيس مجلس النواب شيعياً؟ وردًا على سؤال عن الرئيس نبيه بري وهل هناك من شخص أفضل منه فرّد بسؤال: هل من شخص لا أحد أفضل منه؟ مشيدًا في الوقت نفسه بدور الرئيس بري الريادي في لبنان وفي الوضع الحالي هو أحد ضامني الاستقرار الداخلي. ولم يستبعد امكانية الترشح للانتخابات النيابية حيث يصبح لبنان دائرة انتخابية واحدة ولو كنت وزيراً لتسلمت حقيبة الاعلام وبحوزتي افكار كثيرة تخدم هذا الهدف
لا صداقات مع سياسيين لبنانيين ويرى أن “الاهضم” بينهم هو رئيس حزب التوحيد العربي وئام وهاب. وعن شخصيات يحب مقابلتها فهي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، السيدة فيروز، رئيس حزب القوات اللبنانية الدكتور سمير جعجع
وأي مؤسسة إعلامية لبنانية يختار ليطل عبرها؟ اختار الـ ال بي سي ليطل عبرها ببرنامج خاص لكن كضيف على شاشة الـ ام تي في كما نفى أي خلاف بينه وبين رئيس مجلس إدارة قناة الميادين غسان بن جدو قائلا: هذه المؤسسات لا تحمل رأسين وأفضل أن يدير غسان القناة نظرا لعلاقاته الدولية الواسعة والميادين جداً قوية اليوم ونافست الكثير من القنوات
واستبعد وصول الدكتور جعجع الى سدة الرئاسة الاولى مع طرح اسم النائبة ستريدا جعجع، مشيرا الى أن المعركة الرئاسية المقبلة محصورة بين جبران باسيل وسليمان فرنجية
وكشف كليب أن مسيرته الاعلامية ستنتهي بعد سنتين على أن يتجه نحو مشروع خاص به جازما بأنه لن يدخل اسرائيل أبداً ويحصل ذلك فقط حين تتحرر فلسطين
في فقرة اقتضى التوضيح، كان الحديث عن حلقة منا وجر وسؤال الذي وجهه كليب للفنانة هيفا وهبي “هل صدقتِ بعد هالعمر الطويل انك مغنية؟” وما أحدثه هذا السؤال من ضجة، جدد كليب التأكيد أنه لا يتراجع عن سؤاله ويجدد طرحه على هيفا التي كررت في أكثر من مرة انها لا تغني بل تقدم استعراضاً مشيداً بذكاء هيفا التي أبهرت وسائل اعلام اجنبية منها الـ

cnn

لافتا الى أن المقصود لم يكن اثارت الضحك وهو ما أزعج هيفا وقد تفاجأ بردة فعلها التي لا تليق بها ولذلك امتنع عن الرد واعتبر ان ردها لا اخلاقي. وأضاف: لا اعتبر نفسي في حال خلاف مع هيفا وأكثر من شخص دخل على خط الوساطة بيننا
وفي ملف آخر وعما تم تداوله عن امكانية طرد الميادين سامي كليب بسبب بوست صيدنايا؟ اوضح ان المعلومة خطأ والميادين ليس بوارد طرد اي صحافي بسبب منشور وهذا ليس عملا اعلامياً
في فقرة

on – off
مارسيل غانم : ذكي وهو خسارة للـ

lbc

ولو كنت مكان مارسيل لما سمحت لاحد ان يتمادى بمهاجمة رئيس الجمهورية على الهواء
بولا يعقوبيان: أحبها وتفهم كثيرا في السياسة وقد باركت لها في النيابة
سمر بوخليل: من أفضل المذيعات ويجب أن يكون لها برنامج مسائي
جورج صليبي: متابع درجة اولى ولا يخطئ بأسئلته
هشام حداد: مهضوم وذكي
عادل كرم : مهضوم وذكي
بيار رباط: أنجح من الصيغة الفرنسية للبرنامج ويضفي حيوية
تمام بليق: غير صحيح ان اسئلته سيئة وطبع البرنامج يخيف الضيوف
وليد عبود: حضوره جميل وكسر بذكائه الفكرة النمطية للمذيع على الشاشة
جان عزيز: مثقف جداً وثقافته اهم من اطلالته على الشاشة
عماد مرمل: متابع جيد وحضوره سلس على الشاشة ويطرح اسئلة لا تتفق مع سياسة المنار وهذا يحسب له
عباس ضاهر: مسيس وذكي لكنه لا يقبض المهنة بجد
نديم قطيش: مثير للجدل وهو مثقف ويقرأ ويتابع وأنا على اتصال وصداقة معه
جو معلوف: لا اتابعه
ريما كركي: تابعتها لمرات قليلة وأفضلها ببرنامج غير الذي تقدمه
طوني خليفة: ثبت نفسه كمذيع برامج

talk show
ديما صادق: الشاشة تحبها وهي جريئة ولذلك تثير جدلاً
فضل شاكر: كصوت

on

لكن كموقف

off
وفي المحطة التالية عبر فيسبوك، سأل معتوق كليب عما إذا كان الإعلامي السياسي رهناً للمحطة التي يعمل بها ولسياستها أشار الى أنه كان وضع الصحافي جيداً ويحترم نفسه مع امتلاكه حرية فهو بعيد كل البعد عن ان يكون رهناً للشاشة حيث يعمل
وعن الفرق بين الجزيرة والميادين يقول: لكل قناة وضعها وتاريخها وفي الوقت الراهن تعبر الميادين اكثر عن نبض الشارع العربي
أما عن سبب طلاقه من زوجته الأولى؟ اختصر جوابه بالآتي: تزوجنا بحب وطلقنا بحب متمنياً لها التوفيق في حياتها وعملها كمستشارة للرئيس السوري بشار الأسد