إعترف الشاعر فارس إسكندر خلال مقابلة مع جريدة الراي الكويتية أنه ندم على أعمال قدمّها سابقاً لفنانين، وقال “كثير كثير يا خيي وللأسف، المشكلة أن المادة تتحكم في عملنا بنسبة تتجاوز ٨٠ في المئة
وقال إسكندر “حين أصدرنا انا والفنان مجد موصللي أغنية “ما اجتمع رجَّال ومرة إلا الشيطان ثالثهما”، لامني عدد كبير من النجوم على عدم إعطائهم إياها، وأراهن أنني لو كنتُ أسمعتُهم الأغنية منذ البداية ما كانوا استرجوا أخذوها، فعندما تنجح الأغنية بتحلى بعين الكل، لكن لما بتكون في الكواليس بيخاف الفنان انو يجازف فيها
وأشار الى أنه لا توجد أصوات نسائية جديدة، هناك أصوات ذكورية جديدة وجميلة وبينشاف الحال فيها، لكن أصوات بنات… لا يوجد، لأن الفتاة تعتمد على الشكل أكثر من إعتمادها على الصوت، وبالتالي تحتاج إلى إنتاج كبير وصرف كتير، ولهذا ومع توقف الإنتاجات الكبيرة في الفن، إختفت الأصوات النسائية. في المقابل لاحِظ النجوم الذين تخرجوا في برنامج ذا فويس أو أرآب آيدول، مَن ظهر منهم؟ وكم عدد الأشخاص الذين عادوا إلى منازلهم؟ هذا ظلم، فهذا الموضوع يلزمه مال
