قال المغني الشعبي نادر أبو الليف، في أول تصريح له بعد شفائه التام، إنه يشعر بأنه ولد فقط منذ أسبوع أي بعد استيقاظه من غيبوبة، اعتقد كل المحيطين به أنه لن يستيقظ منها
وأضاف أبو الليف أن الأطباء أنقذوا صوته بأعجوبة، بعد أن أصيب بشق في حنجرته كان كفيلاً أن يضيع صوته للأبد، إلا أنّ خبرة الأطباء وكفاءتهم جعلتهم يضعون حول الحنجرة “بالوناً” لحمايتها
أبو الليف قال أن غيبوبته استمرت 20 يوماً، فيما استمرت محاولات إفاقته طبقاً لما رواه الأطباء له ثمانية أيام