بدأت الأم البريطانية ميغان كلارا 20عاما من مدينة بورتسموث بالتمثيل في أفلام إباحية لكي تهدي ابنها ذو الـ5 أعوام هدية في عيد الميلاد
فبحسب موقع “سبوتنيك”، كانت حالتها المادية سيئة للغاية، قبل عام، وكانت تعمل مقابل 119 دولار أسبوعيا، ولهذا السبب لم تستطع إهداء ابنها الهدية التي يريدها في عيد الميلاد. ولكن ميغان الآن تحصل على 743 دولار عن كل جلسة تصوير وهذا مادفعها إلى شراء هدية بقيمة 2200 دولار لابنها الوحيد في عيد الميلاد
و تضيف الأم أن ابنها، وعلى مدار ثلاثة أعوام أراد الحصول على دراجة، “وأنا الآن سعيدة جدا بتحقيق حلمه “إنه شعور مدهش”. الناس تقول أن ابني مدلل للغاية، ولكن هذا غير صحيح. إنه ابني الوحيد والآن أصبح لدي المال وأستطيع أن أنفقه على هدايا جيدة له. وتؤكد الأم أنها لا تشتري السجائر ولا المخدرات ولا حتى الكحول، لماذا لا أستطيع أن أشتري هدايا لابني؟ لقد تعبت من الناس، الذين يتهموني ويتكلمون عني من وراء ظهري، ولن أتوقف أبدا عن عمل ما أحبه“