ميريام كلينك ومواجهة العين جعلتها تبرهن أنها صادقة رغم أنها كانت بنصف لباس ولكنها متصالحة المشاعر وفي اتصال مجهول جعلها تنفعل فهو مجهول ربما يكون مبتكر أو غير حقيقي لكي يتم إشعال الحلقة ولكن ما يعجبك في ميريام أنها تعرف كيف تحجم كل إنسان بحسب قدره وتعرف أن كل العيون على جسدها ولم يدرك أحد عقلها وهي مررت رسالة بالنسبة التخلف الذي تعيشه الدول العربية وعاودتها الذاكرة نحو والدها الذي تحب وعن علاقاتهم بأهل السياسة والموضوع الطاغي سر تلك الورقة في مجلس النواب ومن هو هذا العاشق المجهول ولكن نحن غرقنا بجسد ميريام والسياسي ولم يرى الإعلام أنه هناك حقوق للمرأة أيضا في أن تكون وزيرة ورئيسة جمهورية ميريام والعين بالعين كانت السن بالسن وربحة الجميع