أثارت صحيفة “نيويورك تايمز” جدلا كبيرا بنشرها صورا لميلانيا ترامب، زوجة المرشح الجمهوري للرئاسة الأميركية دونالد ترامب، وهي عارية برفقة امرأة أخرى على سرير، تعود لبداية التسعينيات خلال عملها كعارضة، مما قد يؤثر على تصويت الشباب والشواذ
ورغم أن نشر الصور كان سيخدم المحافظين المعارضين لترامب، فإن محللين رأوا أنه قد يكون للصور تأثير عكسي، إذ قد تشجع الشواذ على التصويت أكثر لصالح ترامب.
من جانبه، اعتبر الإعلامي والناقد السياسي راش ليمباوف، أن هذه الصور قد تدفع الشباب للتصويت لترامب، لافتا إلى أنها قد تزيد من شعبية زوجته لتتحول إلى”ظاهرة كما حدث مع نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان”.